حبوب الضغط
AMLOPRESS

AMLOPRESS يحتوي على فعالة تسمى فالسارتان وهى تابعة لمجموعة مضادات مستقبلات أنجيوتنسين II، يستخدم في علاج ضعط الدم المرتفع.
جدول معلومات الدواء | |
المادة الفعالة | فالسارتان |
طريفة الاستخدام | عن طريق الفم |
الاستخدام الطبي | علاج الضغط العالي |
الجرعة
البالغين
- لعلاج ضغط الدم العالي نبدأ 80 مجم تؤخذ مرة واحدة في اليوم، ويمكن تزويد الجرعة مع حالات ضعف الاستجابة. يمكن للمريض تناول 160 مجم إلى 320 مجم يوميًا.
حالات النوبة القلبية وبعد الأزمة القلبية بـ 12 ساعة يأخذ 20 مجم مرتين في اليوم ثم تزويده ليصبح 40 مجم ثم 80 مجم ويمكن أن يصل إلى 160 مجم مرتين في اليوم. - فشل القلب الاحتقاني 40 مجم مرتان يوميًا حتى 160 مجم مرتان يوميًا، تزويد الجرعة يكون كل أسبوعين.
الاطفال
- المريض عمره من 6 إلى 16 عام يبدأ 1.3 مجم لكل كجم من وزن الجسم والحد الأقصى 40 مجم في اليوم، بعد ذلك يمكن تزويد الجرعة إلى 2.7 مجم لكل كجم من وزن الجسم يوميا والحد الأقصى 160 مجم.
تعليمات الاستخدام
- قد يؤثر AMLOPRESS على تركيز البوتاسيوم في الدم. يمنع استخدام الدواء للمريض الذي يتناول العلاجات المدرة للبول والحافظة للبوتاسيوم، والمكملات الغذائية التي تحتوي على البوتاسيوم، بدائل الأملاح التي تحتوي على البوتاسيوم. ينصح مراقبة تركيز البوتاسيوم بانتظام.
- يمكن حدوث انخفاض في ضغط الدم مع مريض الضغط العالي غير المعقد. يتفاقم الأمر معالمري الذي يتلقى علاجات مدرة للبول بجرعات عالية والمري الذي يعاني تقص الحجم واضطرابات الكهارل.
- يجب بدء العلاج بحذر شديد مع حالات قصور القلب، وبعد احتشاء عضلة القلب. هذه الحالات قد تواجه انخفاض طفيف في ضغط الدم.
- يجب إبقاء الشخص في وضعية الاستلقاء، وإعطائه الاسعافات اللازمة في حال حدوث انخفاض ضغط دم مفرط.
- إذا أصيب مريض تضيق الشريان الكلوي أحادي الجانب أو ثنائي الجانب بزيادات في كرياتينين المصل أو نيتروجين اليوريا في الدم مع الاستخدام طويل المدى، يجب اعادة نقييم العلاج والجرعات. ينصح مراقبة النيتروجين واليوريا مع حالات ضيق شريان الكلى.
- يجب الحذر مع حالات تضيق الصمام الأبهري أو التاجي، اعتلال عضلة القلب الضخامي الانسدادي.
- لا توجد جرعة مخصصة لدى الأطفال الذين يعانون من تصفية الكرياتينين أكثر من 30 مل/دقيقة . يجب مراقبة مستوى البوتاسيوم في المصل، ووظائف الكلى.
موانع الاستخدام
- لا يستخدم مع حالات القصور الكلوي الشديد أو عندما تكون تصفية الكرياتينين أقل من 10. ولا ينصح به في حالات غسيل الكلى.
- تقل تصفية الدواء في الجسم مع حالات قصور الكبد وانسداد القنوات الصفراوية. لذلك يجب الحذر ومراقبة المريض.
- فرط الألدوستيرونية الأولي.
- لا يُنصح بالحصار المزدوج لنظام الرينين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون من خلال الاستخدام المشترك لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، أو حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين 2، أو أليسكيرين. يمكن أن يسبب يزيد من خطر انخفاض ضغط الدم، وفرط بوتاسيوم الدم، وانخفاض وظائف الكلى.
- يمنع استخدام مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين 2 معاُ مع حالات اعتلال الكلية السكري.
- لا يستخدم الأطفال الذين يعانون من تصفية الكرياتينين أقل من 30 مل/دقيقة، والأطفال الذين يخضعون لغسيل الكلى،
- زيادة افرازات الغدة الكظرية.
الحمل والرضاعة
يجب على السيدة الحامل التحويل إلى علاج أخر أكثر أماناُ على الجنين، فقد يسبب هذا الدواء اعتلالًا ووفيات لدى الأجنة والمواليد وإصابات لدى الأجنة منها انخفاض ضغط الدم، ونقص تنسج الجمجمة لدى حديثي الولادة، وانقطاع البول، والفشل الكلوي القابل للعكس أو غير القابل للعكس، والوفاة.
نظرًا لقلة المعلومات المتاحة بخصوص استخدام فالسارتان أثناء الرضاعة الطبيعية،ينصح استخدام علاجات بديلة ذات درجة أمان أكثر أثناء الرضاعة الطبيعية، وخاصة أثناء إرضاع حديثي الولادة أو الخدج.
تحذيرات
- إذا ظهر على المريض علامات الوذمة الوعائية (انسدادًا في مجرى الهواء و/أو تورمًا في الوجه والشفتين والبلعوم واللسان) يجب التوقف عن العلاج وعدم استخدامه مرة أخرى. ينصح مراجعة تاريخ المريض وعدم البدء في AMLOPRESS إذا كان أصيب قبل ذلك بالوذمة بسبب مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- يجب التوقف وعدم استخدام الدواء مرة أخرى إذا ظهرت أعراض وذمة وعائية معوية ( ألم في البطن، وغثيان، وقيء، وإسهال). في أغلب الحالات تتوقف الاعراض بعد التوقف عن الدواء مباشرة.
- ارتبط العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع اعتماد وظائف الكلى على نشاط جهاز الرينين-أنجيوتنسين (مثل حالات قصور القلب الاحتقاني الشديد)، بحدوث تناقص انتاج البول وارتفاع مستوى الآزوتيمية التدريجي، لا يُستبعد أن يرتبط استخدام الدواء بضعف وظائف الكلى.
التداخلات الدوائية
- تحدث زيادات عكسية في تركيزات الليثيوم في المصل ويرتفع معدل احتمال إصابة المريض بسمية عندما يؤخذ بالتزامن مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو مضادات مستقبلات الأنجيوتنسين 2، يجب مراقبة مستويات الليثيوم في المصل بعناية. استخدام مدرات البول في هذه الحالة يرفع معدل الخطر.
- بدائل الأملاح التي تحتوي على البوتاسيوم، المكملات الغذائية التي تحتوي على البوتاسيوم، مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم.
- أليسكيرين.
- مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تسبب ضعف تأثير الدواء الخافض لضغط الدم وزيادة خطر تدهور وظائف الكلى وارتفاع مستوى البوتاسيوم في المصل.يُنصح بمراقبة وظائف الكلى وشرب كمية كافية من الماء.
- استخدام مثبطات ناقل الامتصاص (مثل ريفامبين، سيكلوسبورين) أو ناقل التدفق (مثل ريتونافير) مع فالسارتان يؤدي إلى زيادة التعرض الجهازي له. يُرجى توخي الحذر عند البدء.
الاعراض الجانبية
- شائعة : ارتفاع النيتروجين في الدم، ارتفاع تركيز البوتاسيوم في الدم، هبوط ضغط الدم، التهابات فيروسية، الدوار، قلة كرات الدم البيضاء، الإرهاق، وجع البطن، دوار، فقدان الوعي.
- غير شائعة: صداع، كحه، ارتفاع انزيمات الكبد، التهاب الكبد، قصور وظائف الكلى، تساقط الشعر، التهاب الأوعية الدموية، التهاب الجلد الفقاعي.